الاسد والدب الروسي والمجتمع الدولي حلفاء،فلم تعد تنطلي كل التهديدات من التحالف ومجتمعه الدولي على القاصي والداني.
في كل مرة يحذر المجتمع الدولي النظام السوري المدعوم روسيا وايرانيا وحتى امريكيا والاهم الدعم الاسرائيلي من مغبة استخدام الأسلحة الكيماوية ضد الشعب السوري كضوء اخضر له باستخدام الاسلحة الكيماويه ويوقع المئات بين شهداء ومصابين وكعادته المجتمع الدولي يقول: سنتدخل ضد الاسد السوري بحال ثبت استخدامهم الكيماوي، "ولن يثبت"
وهنا السؤال أيعقل كل هذه المجازر التي حصلت ضد شعبنا لم يكتشف العالم من الفاعل؟.
وماذا عن التقارير الأممية التي عاينت واثبتت استخدامها بأكثر من منطقة بالمناطق المحررة؟.
ما يثبت تورط النظام العالمي وتآمره مع الدب الروسي لإبادة الشعب السوري المطالب بأقل حقوقه الا وهي "الحرية".
ليجد العالم باكمله ضده وشريكا للاسد بجرائمه في حق الشعب، وما زاد من مجازر الاسد تخاذل الفصائل المسلحة وخيانتهم للشعب بعقد هدن واتفاقيات مع اعداء الشعب والتزام الفصائل بهذه الهدن والاتفاقيات من طرفها دون التزام الاسد وروسيا وايران بها.
تعليقات
إرسال تعليق