اكثر من 150 غارة جوية و 50 برميل واسطوانة متفجرة توقع عشرات الجرحى والشهداء في ريفي ادلب وحماة
17 شهيدا في ريف ادلب نتيجة قصف جوي مكثف.
منذ الصباح لم يغادر الطيران الحربي والمروحي سماء ريفي حماه وادلب، واستهدف عددا من المدن والبلدات بعشرات الغارات الجوية والبراميل المتفجرة.
حيث ارتقى 8 شهداء في بلدة جرجناز و 5 شهداء في تل الطوقان وشهيدان في تل عمار وشهيدا واحدا في كل من الزفير و التمانعة. اغلبهم نساء واطفال وعشرات الجرحى والعالقون تحت الانقاض.
وافاد شهود عيان ان احد الصواريخ التي استهدف بلدة جرجناز تحوي غاز الكلور وتجد فرق الدفاع المدني صعوبة بالوصول الى المصابين بسبب الكلور وكثافة القصف.
وان المكان تحول الى مايشبه يوم القيامة وان عدد الشهداء قابل للزيادة، وتشهد البلدة حركة نزوح كبيرة بين الاهالي نتيجة القصف.
من ناحية اخرى استهدف الطيران الحربي بلدات "الحلبية و الملولح و مريجب البوسبيع ومحيط ابودالي في ريف حماه بقنابل النابالم والفوسفور، وعدة بلدات اخرى في ريفي حماه وادلب دون ورود انباء عن ضحايا.
ويشهد ريفي حماه وادلب تصعيدا عنيفا منذ اكثر من 100 يوم ومعارك كر وفر بين عصابات الاسد من جهة وهيئة تحرير الشام وبعض فصائل الجيش الحر من جهة اخرى. بالتزامن مع معارك بين الهيئة وتنظيم داعش في منطقة الرهجان.
منذ الصباح لم يغادر الطيران الحربي والمروحي سماء ريفي حماه وادلب، واستهدف عددا من المدن والبلدات بعشرات الغارات الجوية والبراميل المتفجرة.
حيث ارتقى 8 شهداء في بلدة جرجناز و 5 شهداء في تل الطوقان وشهيدان في تل عمار وشهيدا واحدا في كل من الزفير و التمانعة. اغلبهم نساء واطفال وعشرات الجرحى والعالقون تحت الانقاض.
وافاد شهود عيان ان احد الصواريخ التي استهدف بلدة جرجناز تحوي غاز الكلور وتجد فرق الدفاع المدني صعوبة بالوصول الى المصابين بسبب الكلور وكثافة القصف.
وان المكان تحول الى مايشبه يوم القيامة وان عدد الشهداء قابل للزيادة، وتشهد البلدة حركة نزوح كبيرة بين الاهالي نتيجة القصف.
من ناحية اخرى استهدف الطيران الحربي بلدات "الحلبية و الملولح و مريجب البوسبيع ومحيط ابودالي في ريف حماه بقنابل النابالم والفوسفور، وعدة بلدات اخرى في ريفي حماه وادلب دون ورود انباء عن ضحايا.
ويشهد ريفي حماه وادلب تصعيدا عنيفا منذ اكثر من 100 يوم ومعارك كر وفر بين عصابات الاسد من جهة وهيئة تحرير الشام وبعض فصائل الجيش الحر من جهة اخرى. بالتزامن مع معارك بين الهيئة وتنظيم داعش في منطقة الرهجان.
تعليقات
إرسال تعليق